الثلاثاء  03 حزيران 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

نتائج البحث

تم العثور على 54 نتيجة ( عبد الرحيم الشيخ )
bullet
حفل توقيع  روايته
" ما بين جارية وحرة، وقصر وزاوية، وسيد جائر وشيخ عاشق"، يسرد لنا الروائي باسم الخندقجي، حكاية الثورة المستحيلة، في روايته " خسوف بدر الدين" الصادرة حديثا عن دار الآداب في بيروت.
bullet
باسم خندقجي الحاضر
يقامُ يوم الثلاثاء المقبل بتاريخ ٥-١١-٢٠١٩ حفل توقيع رواية خسوف بدر الدين للأسير الصحفي والروائي والشاعر باسم خندقجي في مركز خليل السكاكيني في رام الله في تمام الساعة الخامسة مساءً.
bullet
الصندوق والشجرة-
مع اندلاع انتفاضة العام 1987، صُدم العالم بتقرير إخباري يصور جنوداً صهاينة ينفذون "سياسية تكسير العظام" بحق شابين فلسطينيين في قرية سالم، شرق نابلس، وهي سياسة أعلنها إسحق رابين، وزير الحرب في حينه، لسحق الانتفاضة. لم يكن بوسع إسرائيل، اتهام الكاميرا بمعاداة السامية، إذ كانت الجريمة صارخةً حتى السماء. مضت ثلاثة عقود ولم تغيِّر إسرائيل صورتها، رغم تغيُّر أسطورتها، في الوعي العالمي. ومن قرية سالم نفسها، بُثَّ تقرير آخر في نهاية العام 2005، تظهر فيه فلسطينية تحتضن شجرة زيتون على نحو أسطوري، وتتحدى ج
bullet
يهودا عاميخاي: ما
فكر ونقد- عبد الرحيم الشيخ استهلال لم يكتُبه المترجمُ، ولن يرضَى به المُترجَمُ عنه. هل يُمكن لمن حاربَ كجندي، ورأى غضْبَةَ الحرب، واستشعرَ الرَّب في دينهِ على جسده مرتدياً جلدَ الضَّحيَّةِ، أن يكتب الشعر؟ هل الشعرُ متسامحٌ في قيمتِه إلى هذا الحدِّ مع فكرة "السلبِ"، هل يصلحُ أن يكون أداة عسكرية بلونٍ، بقصدٍ أو عن دونِهِ، تُعيدُ طلاء الكينونةَ بلونٍ مقفاً على أجسادِ الضحيةِ؟ هل يمكن أن يكون العلمُ المرفوع في القصيدةِ علم العدو والشاعر معاً؟ هل يُمكنُ للشعرِ أن يكون أعور؟ في القصائد المترج
bullet
"ليتني كنت أعمى": عقلانية
في مغامرة الكتابة المبكِّرة، أنجز الروائي وليد الشرفا نصَّين دالَّين على ما ستكونه تجربته الروائية اليوم: "محكمة الشعب" (1991) و"اعترافات غائب" (1994)، وهما نصَّان أرهَاصَا بنقد إبداعي لما ستحمله تحوُّلات مدريد-أوسلو من خراب لم يكن أوله التمرُّد ولا آخره الانقسام. وقد كان لجمالية التجاوز، على مستوى الشكل، أن تحمل الشرفا من نصَّيه الأولَيْن إلى موقعيَّة أكثر إتقاناً، على مستوى المضمون، لسردَّية التطهُّر في ثلاثية روائية لم تتلعثم في تدشين نقد احتجاجي لافت لسياسات الذاكرة والنسيان ما بعد أوسلو، هي
bullet
هشام أحمد.. رحل وفي
الرثاء فعل باهت: يجامل الموت، ويتواطأ معه علانيةً، ويطبِّع علاقته مع الحياة بإدخاله حيِّز التذكُّر بالمجَّان. يتحدد الرثاءُ مرَّةً وينطفئ، ويكتفي بتعقيبيَّة البلاغة التي توالف الموت ولا تواجهه... لكنَّ الرثاء، في فلسطين، فاتحة اقتصاد سياسي للموت يزدهر مع رحيل من لم يمتلك حق تقرير مصيره حيَّاً ولا ميِّتاً، وكأنه منذور لخسارة زمان المصير بعد أن خسر مكانه. وإذا كان حسين البرغوثي قد قال ساخراً، قبل لحظات من مواجهة موتٍ لا يحسن الانتظار ولا السخرية، إن: "أسوأ ما في الموت توقيتُه"، فإن هشام أحمد فرارج
bullet
"بنت من شاتيلا" نحو
عبد الرحيم الشيخ في روايته "بنت من شاتيلا"، 2019، يواصل أكرم مسلَّم مشروعه الروائي الذي أخذ طريقه اللافت إلى العالمية متسلِّحاً برواياته المدهشة: "هواجس الإسكندر"، 2003؛ و"سيرة العقرب الذي يتصبب عرقاً"، 2008؛ و"التبس الأمر على اللقلق"؛ 2013. وفي "تحية أولى" نشرت في "أيام الثقافة" (18/ 6/ 2019)، تمَّت الإشارة إلى سمة المنازَلة التي تنقد بها الرواية الجديدة الكيفية التي صاغ بها الفلسطينيون خطاباتهم السياسية والأخلاقية والجمالية، ما سيمكِّنها من تشكيل علامة فارقة في تاريخ الثقافة الفلسطينية بما
bullet
راسم الدائرة لـ عبد
بعد أكثر من سبعين عاماً على النكبة، تبدو فلسطين أضيق من أي وقت مضى، إذ تقلَّصت الأرض، وزاد شتات الفلسطينيين، وفقدت قيادة الحركة الوطنية بوصلتها السياسية بعد أن وضعت نفسها في دائرة انتظار عبثيٍّ لما سوف يأتي من خارج فلسطين، ابتداءً بكتب البريطانيين البيضاء والسوداء
bullet
هكذا تكلَّم حسين
في ذكرى حسين البرغوثي، وعيد العمال، ننشر القسم الأخير من أطروحة: «الصَّوتُ الآخَرُ: مقدِّمة إلى ظواهرَّية التَّحوُّل»، 1992، بعنوان: «الجسد بوصفه عبداً، وسلعةً، ورأس مال»، (صفحة 184-190)، وقد حوَّله إلى العربية وحقَّقه عبد الرحيم الشيخ، وسيصدر النص الكامل للأطروحة هذا العام.
bullet
ثقافة انتخاب الفلسطيني
في غمرة الابتذال الذي قد يكتنف مقاربة الواقع السياسي في فلسطين، حيث يتماهى الواصف والموصوف، ليس ثمة جدوى لنقد السلطة إن لم يتَّخذ النقدُ أدوات لا تتورُّط في إعادة إنتاج مفردات السلطة، ونحوها، وأداءاتها. ويمكن، مثلاً، توسُّل علم الأحياء للتَّفريق، على مستوى النَّحو، بين "الانتخاب" و"الانتخابات"؛ وتوسُّل الموسيقى، على مستوى الآليَّة، للتَّفريق بين "ديمقراطية السَّادة" و"ديمقراطية العبيد"؛ وتوسُّل علم الإنسان، على مستوى الأداء، للتَّفريق بين "الاحتفاء" و"المسخرة". قد يبدو هذا النهج قفزة بلاغية في ا